تحيه مسائيه طيبه
كنت أقرأ في كتاب
مهندسوا الحياه وصناع التأثير من هم ؟
للكاتب د - علي الحمادي
وفعلا كل كلمه في هذا الكتاب بالعامي ( جننتني )
كل كلمه وعباره تحمل أروع التجارب والحكم
فقلت أنقل لكم ملخص ما قرأت لكي تستفيدوا ونحن المعنيين من كل هذا
أخواني كلي امل من كل عضو ان يقرأ هذه الكلمات
مفهوم هندسة الحياه
هي أن تكون فاعلا في حركة الحياه وقيادة المستقبل
هي أن تكون شيئا نافعا في دنيا الناس
هي أن تضيف شيئا جديدا الى هذه الحياه
أذ من لم يزد شئ على هذه الحياه فهو زائد عليها
لماذا هندسة الحياه ؟؟
-أستجابه لأمر الله عز وجل الذي يريد من المؤمنين أن لا يكونوا عاله على غيرهم
والذي يأمرهم بالعمل والأحتهاد
(( وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنين وستردون الى عالم الغيب والشهاده فينبئكم بما كنتم تعملون ))
- لتحقيق الذات وهو من طبائع الفطر لدى البشر
فكل انسان يود أن يكون شيئا له قيمته ووزنه بين الناس
فأذا كان وفق ما يحب الله ويرضاه ووفق ما ينفع الناس ويحقق لهم الدنيا والاخره
فيكون الانسان قد حقق ذاته وأرضى ذاته وأرضلى ربه ونفع أمته
لا تسقني ماء الحياة بذلة بل فا سقني بالعز كأس الحنضل
كم سمعنا من اناس كانوا لا يملكون شيئا ثم أصبحوا بعد سنوات
من كبار الأغنياء وكم رأينا
من ساده الناس ومن الوزراء والمسؤلين
كانوا قبل سنوات خدما او موضفين صغار لا يكاد راتب أحدهم يفي بحاجته الضروريه
ثم أصبحوا من علية القوم والمؤثرين فيهم
أن مثل هذه النماذج كثيره ومتكرره عبر التاريخ
يهون علينا أن تصاب جسومنا وتسلم أعراض لنا وعقول
بالرغم من أن للوجاهه والمنصب
والمكانه الأجتماعيه دورا مهما في صناعة وهندسة الحياه
وفتح الابواب الموصده
الأ ان أنعدامها ليس !!!!
عقبه تحول دون التأثير الذي يمكن أن يحدثه الأنسان
في واقعه ومجتمعه وأمته
يكفي اللبيب أشارة مرموزة وسواه يدعى بالندااااء العالي
أن الأنسان هو الذي يصنع التأثير بطموحه
وبذله وأجتهاده بعد توفيق الله عز وجل
وليست الشهادات الأكاديميه وما الشهادات والمؤهلات
الا عوامل مساعده
وليست عوامل حاسمه للتأثير وصناعة الحياه
لم يكن السن عائقا للتأثير وصناعة الحياه في يوم من الايام
فكم من صغار فعلوا ما أبهر الكبار وكم من أناس في سن المراهقه
وأقل من ذلك قد أبدعوا في مجالات شتى
بل وقادوا الكبار وتقدموا عليهم ونالو أحترامهم
وتقديرهم
كنت أقرأ في كتاب
مهندسوا الحياه وصناع التأثير من هم ؟
للكاتب د - علي الحمادي
وفعلا كل كلمه في هذا الكتاب بالعامي ( جننتني )
كل كلمه وعباره تحمل أروع التجارب والحكم
فقلت أنقل لكم ملخص ما قرأت لكي تستفيدوا ونحن المعنيين من كل هذا
أخواني كلي امل من كل عضو ان يقرأ هذه الكلمات
مفهوم هندسة الحياه
هي أن تكون فاعلا في حركة الحياه وقيادة المستقبل
هي أن تكون شيئا نافعا في دنيا الناس
هي أن تضيف شيئا جديدا الى هذه الحياه
أذ من لم يزد شئ على هذه الحياه فهو زائد عليها
لماذا هندسة الحياه ؟؟
-أستجابه لأمر الله عز وجل الذي يريد من المؤمنين أن لا يكونوا عاله على غيرهم
والذي يأمرهم بالعمل والأحتهاد
(( وقل أعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنين وستردون الى عالم الغيب والشهاده فينبئكم بما كنتم تعملون ))
- لتحقيق الذات وهو من طبائع الفطر لدى البشر
فكل انسان يود أن يكون شيئا له قيمته ووزنه بين الناس
فأذا كان وفق ما يحب الله ويرضاه ووفق ما ينفع الناس ويحقق لهم الدنيا والاخره
فيكون الانسان قد حقق ذاته وأرضى ذاته وأرضلى ربه ونفع أمته
لا تسقني ماء الحياة بذلة بل فا سقني بالعز كأس الحنضل
كم سمعنا من اناس كانوا لا يملكون شيئا ثم أصبحوا بعد سنوات
من كبار الأغنياء وكم رأينا
من ساده الناس ومن الوزراء والمسؤلين
كانوا قبل سنوات خدما او موضفين صغار لا يكاد راتب أحدهم يفي بحاجته الضروريه
ثم أصبحوا من علية القوم والمؤثرين فيهم
أن مثل هذه النماذج كثيره ومتكرره عبر التاريخ
يهون علينا أن تصاب جسومنا وتسلم أعراض لنا وعقول
بالرغم من أن للوجاهه والمنصب
والمكانه الأجتماعيه دورا مهما في صناعة وهندسة الحياه
وفتح الابواب الموصده
الأ ان أنعدامها ليس !!!!
عقبه تحول دون التأثير الذي يمكن أن يحدثه الأنسان
في واقعه ومجتمعه وأمته
يكفي اللبيب أشارة مرموزة وسواه يدعى بالندااااء العالي
أن الأنسان هو الذي يصنع التأثير بطموحه
وبذله وأجتهاده بعد توفيق الله عز وجل
وليست الشهادات الأكاديميه وما الشهادات والمؤهلات
الا عوامل مساعده
وليست عوامل حاسمه للتأثير وصناعة الحياه
لم يكن السن عائقا للتأثير وصناعة الحياه في يوم من الايام
فكم من صغار فعلوا ما أبهر الكبار وكم من أناس في سن المراهقه
وأقل من ذلك قد أبدعوا في مجالات شتى
بل وقادوا الكبار وتقدموا عليهم ونالو أحترامهم
وتقديرهم